هو بصراحه كان مشروع تدوينة
اتكتبت بتاع 6 مرات كده ولا حاجه
كل مره ماالاقيلهاش قفله فامسحها بالراحه
بطريقه كلاسيكه كاني بهد بيت من بيوتي
الواحد كان نفسه يعبر عن رمضان والعيد
والمرحله العابرة ولحظات السعاده والبؤس
وكلام طويل عن عجلة الدنيا اللي بقت تلف اسرع
وان رمضان الجاي حيجي بسرعه
زي ما مشى بسرعه من غير ما نحس ..
او يمكن حسينا باعلانات كوكا وبيبسي وشيبسي
والبنك الاهلي وتاتس بالمسقعه
وحسينا بالنهايات السخيفة بتاعة المسلسلات
اللي كانت في لحظة ما في نظري عبقرية
هو مش كان زمان معظم النهايات سعيده ومممكن
ممكن ممممكن تبقى حزينة !!!
المهم اني ماعرفتش اكتب حاجه مع ان كان نفسي وشايفه ان جملة كل سنة وانتم طيبين
كافية لحين اشعار اخر .. واصلا التالف من الخلايا
العصبيه في دماغي
صباحكم عيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق